اسبوع الألام, قصص من وحى الإنجيل, أسبوع عاشه يسوع كان الأخير ليه على الأرض و كان الأهم للبشر بحسب الإيمان المسيحي..... اتكلمنا جد؟ نهزر بقى شوية D:
بتبدأ الناس فى الإهتمام ليلة "احد السعف" اللى هو حد الزعف زى مابنقول بالبلدى, و بما اننا هنتكلم بالبلدى و زى مابنقول ازبانيا على اسبانيا هنقول زعف على السعف...
يوم حد الزعف هو ذكرى دخول المسيح مدينة أورشاليم -اللى هى القدس دلوقتى- و ده دينياً بيتعامل على انه عيد زى عيد الميلاد و القيامة بس اجتماعياً مش واخد حقه... وبالمناسبة انا متضامن معاه لحد لما ياخد حقه. -.-
قصة دخول المسيح أورشليم فى 2013....
كان ياما كان يا سعد, يا بيشوي, يا إكرام ويامحمد عشان الوحدة الوطنية و القصة تعدى م الرقابة وكدا.. فى يوم من أيام الأحاد -احاد و عشرات و مئات- صحى يسوع من النوم و قفشت معاه يدخل أورشاليم عشان يحضّر لمراسم الإحتفال بعيد الفصح اللى هو أخر الإسبوع ده, فقال لإتنين من تلاميذه ال12 روحوا عند بيت مش عارف مين هتلاقوا حمار و جحش -الجحش ده اللى هو ابن الحمار- مربوطين فكوهم و هاتوهم و لو حد بلطج عليكم قولوله "الرب عايزهم", التلاميذ عملوا زى ما يسوع قالهم بالظبط و يسوع و باقى التلاميذ كانوا مستنيينهم فى الباركينج بتاع الريست على بوابات أورشاليم.
المهم بقى الشباب التلاميذ جابوا الحمار و الجحش و ودوهم للمسيح على بوابات اورشاليم بس مخرجوش بالحمار برة البوابات عشان ميدفعوش كارتة..
المسيح ركب على الحمار. "رتويت بشدة", و الوقت ده زى ماقولنا اليهود كان عندهم عيد اسمه عيد الفصح و القدس كانت أزحم من العتبة عندنا.
يسوع دخل من بوابات أورشاليم و سط تلاميذه و أهل المنطقة لما سمعوا عملوا فرح عشان كانوا سامعين عن يسوع سمع خير و انه حد جميييييييل, وقعدوا يقطعوا زعف النخل و يقلعوا قمصانهم و يفرشوها على الأرض عشان المسيح يعدى عليها.. كانوا بيعاملوه على انه ملك منتصر.
قعدوا يهللوا و يقولوا "خلصنا يابن داوود" و "مبارك الأتى بإسم الرب" كانوا متديينين فشخ زيينا.
فالكهنة بتوع اليهود اتغاظوا و نفسنوا على يسوع عشان الناس كلها بتحبه و بتسمع كلامه وهينفضولهم فقعدوا يزعقوا و يقولوا للناس تسكت وتقفل بقها, المسيح بقى خد باله و راح رزعهم كلمة و قالهم "لو سكت هؤولاء ستتكلم الحجارة" و الناس فرحت و قعدت تهلل أكتر و توتة توتة خلصت الحدوتة ^_^
المسيحيين بقى على مر العصور يوم ذكرى دخول المسيح القدس يروحوا الكنيسة الصبح و يشتروا زعف و يجهزوا مقصاتهم و يفضلوا يعملوا خواتم و صلبان و يلعبوا بالزعف. :)
--------------------------------------------------
المسيح كان عامل لكوبارات اليهود خورم فى دماغهم و كانوا كل شوية يتكاتروا عليه و عايزين يزنقوه فى الأسئلة عشان ميعرفش يجاوب و يخلصوا منه, بس هو كان هارشهم و كابسهم على طول بإجاباته.
يوم الإتنين...
يوم الإتنين المسيح معملش حاجات كتير, شجرة تين, و الهيكل, و شوبينج فى اورشاليم.... ركزوا.
كان ياما كان يا سعد يا بيشوى يا إكرام و يا أحمد اخو محمد بتاع المرة اللى فاتت عشان ميزعلش.
المسيح كان فى جولة مع تلاميذه و وهما ماشيين شافوا شجرة تين كبيرة و مليانة ورق كتير و مفرعة و شكلها جامد فشخ, فقال تعالوا نجيب ثمر تين من الشجرة ناكلها حاجة كدا من خير الطبيعة -عشان الملاحدة ميزعلوش- فيسوع خد التلاميذ وراحوا للشجرة و قعدوا يدوروا على ثمرة مفيش ثمررررة واحدة مفيش ملاقوش غير ورق بس, راح يسوع اتنرفز فشخ و لعن الشجرة و اول لما لعنها راح الورق الكتير فشخ بتاعها كله وقع و بقت قرعة, المهم المسيح كان عارف ان الشجرة مافيهاش تين عشان ده ماكنش أوان التين اصلاً بس مدكن.
بعد كدا اكتشفوا ان الحوار كله رمزى و الحركة دى وراها هدف.
يسوع كان عايز يعلم الناس ان ممكن تلاقى حد جمييييييييل وباين انه خلاص هيطلعله جناحات و يطير زى الملايكة او ينزل زيت باكم :"D بس اول لما تقرب منه و تدور على ثمار الإيمان اللى هو فيه ده متلاقيش حاجة خالص... حاجة شبه اللى احنا فيه دلوقتى, صلى و صوم و اعمل زبيبة صلاة ف دماغك او علق صليب فى رقابتك المهم تعاملك مع اللى حواليك ازاى؟ بتقدم ايه؟, واحد يطلع يقولى "وما ذنب النباتات؟!" الرد ببساطة "ايه اللى ودا شجرة التين هناك؟!". -.-
بعد لما يسوع لعن الشجرة راح على الهيكل, الهيكل ده اللى هو هيكل سوليمان اللى اليهود و المسلمين بيتخانقوا على مكانه وعاملينلنا قلق ف المنطقة.
يسوع لما دخل الهيكل حس انه داخل سوق الجمعة, ناس بتبيع و ناس بتشترى حاجة كدا شبه المشهد اللى بيبقى قدام كل جامع كبير بعد صلاة الجمعة, لقى الناس بتبيع و تشترى حمام و فراخ و صابون سايل حاجة كدا لوكال فشخ, المنظر كان مستفز.
يامين بالله العظيم انا لو لاقيت حد عامل كدا ف بيتى هجتله و اجطعه تجطيع و ارميه للكلاب -شرس انا-
يسوع اتنرفز فشخ تانى -مش عارف ليه مصرين ينرفزوه؟! :/- و راح قعد يزعقلهم و طيرلهم كل الحمام اللى كانوا بيبيعوه و قلبلهم البضاعة ف الأرض زى ما البلدية بتعمل..
وقالهم "بيتى بيت الصلاة يدعى و انتم جعلتوه مغارة لصوص -.-" وطردهم من الهيكل.
الهيكل بقى هادى و جميل و متشطب لوكس و ع المفتاح و جاهز للصلاة, بس تجار الدين بتوع اليهود اتضايقوا فشخ عشان كانوا بياخدوا أتاوى من البياعين مقابل البيع فى الهيكل... بيأجروه ولاد ال... خلاص عشان احنا ف ايام مفترجة.
المسيح بعد كدا اخد التلاميذ و راحوا يعملوا شوبينج فى اورشاليم و طلعوا على البيت بالليل و كتبوا تويتس "هوم سويت هوم" و ناموا من الفرهدة.
وكدا خلص يوم الإتنين. :)
-------------------------------------
استنوا النهاردة بالليل التحديث و اللى حصل يوم التلات :)
بتبدأ الناس فى الإهتمام ليلة "احد السعف" اللى هو حد الزعف زى مابنقول بالبلدى, و بما اننا هنتكلم بالبلدى و زى مابنقول ازبانيا على اسبانيا هنقول زعف على السعف...
يوم حد الزعف هو ذكرى دخول المسيح مدينة أورشاليم -اللى هى القدس دلوقتى- و ده دينياً بيتعامل على انه عيد زى عيد الميلاد و القيامة بس اجتماعياً مش واخد حقه... وبالمناسبة انا متضامن معاه لحد لما ياخد حقه. -.-
قصة دخول المسيح أورشليم فى 2013....
كان ياما كان يا سعد, يا بيشوي, يا إكرام ويامحمد عشان الوحدة الوطنية و القصة تعدى م الرقابة وكدا.. فى يوم من أيام الأحاد -احاد و عشرات و مئات- صحى يسوع من النوم و قفشت معاه يدخل أورشاليم عشان يحضّر لمراسم الإحتفال بعيد الفصح اللى هو أخر الإسبوع ده, فقال لإتنين من تلاميذه ال12 روحوا عند بيت مش عارف مين هتلاقوا حمار و جحش -الجحش ده اللى هو ابن الحمار- مربوطين فكوهم و هاتوهم و لو حد بلطج عليكم قولوله "الرب عايزهم", التلاميذ عملوا زى ما يسوع قالهم بالظبط و يسوع و باقى التلاميذ كانوا مستنيينهم فى الباركينج بتاع الريست على بوابات أورشاليم.
المهم بقى الشباب التلاميذ جابوا الحمار و الجحش و ودوهم للمسيح على بوابات اورشاليم بس مخرجوش بالحمار برة البوابات عشان ميدفعوش كارتة..
المسيح ركب على الحمار. "رتويت بشدة", و الوقت ده زى ماقولنا اليهود كان عندهم عيد اسمه عيد الفصح و القدس كانت أزحم من العتبة عندنا.
يسوع دخل من بوابات أورشاليم و سط تلاميذه و أهل المنطقة لما سمعوا عملوا فرح عشان كانوا سامعين عن يسوع سمع خير و انه حد جميييييييل, وقعدوا يقطعوا زعف النخل و يقلعوا قمصانهم و يفرشوها على الأرض عشان المسيح يعدى عليها.. كانوا بيعاملوه على انه ملك منتصر.
قعدوا يهللوا و يقولوا "خلصنا يابن داوود" و "مبارك الأتى بإسم الرب" كانوا متديينين فشخ زيينا.
فالكهنة بتوع اليهود اتغاظوا و نفسنوا على يسوع عشان الناس كلها بتحبه و بتسمع كلامه وهينفضولهم فقعدوا يزعقوا و يقولوا للناس تسكت وتقفل بقها, المسيح بقى خد باله و راح رزعهم كلمة و قالهم "لو سكت هؤولاء ستتكلم الحجارة" و الناس فرحت و قعدت تهلل أكتر و توتة توتة خلصت الحدوتة ^_^
المسيحيين بقى على مر العصور يوم ذكرى دخول المسيح القدس يروحوا الكنيسة الصبح و يشتروا زعف و يجهزوا مقصاتهم و يفضلوا يعملوا خواتم و صلبان و يلعبوا بالزعف. :)
--------------------------------------------------
المسيح كان عامل لكوبارات اليهود خورم فى دماغهم و كانوا كل شوية يتكاتروا عليه و عايزين يزنقوه فى الأسئلة عشان ميعرفش يجاوب و يخلصوا منه, بس هو كان هارشهم و كابسهم على طول بإجاباته.
يوم الإتنين...
يوم الإتنين المسيح معملش حاجات كتير, شجرة تين, و الهيكل, و شوبينج فى اورشاليم.... ركزوا.
كان ياما كان يا سعد يا بيشوى يا إكرام و يا أحمد اخو محمد بتاع المرة اللى فاتت عشان ميزعلش.
المسيح كان فى جولة مع تلاميذه و وهما ماشيين شافوا شجرة تين كبيرة و مليانة ورق كتير و مفرعة و شكلها جامد فشخ, فقال تعالوا نجيب ثمر تين من الشجرة ناكلها حاجة كدا من خير الطبيعة -عشان الملاحدة ميزعلوش- فيسوع خد التلاميذ وراحوا للشجرة و قعدوا يدوروا على ثمرة مفيش ثمررررة واحدة مفيش ملاقوش غير ورق بس, راح يسوع اتنرفز فشخ و لعن الشجرة و اول لما لعنها راح الورق الكتير فشخ بتاعها كله وقع و بقت قرعة, المهم المسيح كان عارف ان الشجرة مافيهاش تين عشان ده ماكنش أوان التين اصلاً بس مدكن.
بعد كدا اكتشفوا ان الحوار كله رمزى و الحركة دى وراها هدف.
يسوع كان عايز يعلم الناس ان ممكن تلاقى حد جمييييييييل وباين انه خلاص هيطلعله جناحات و يطير زى الملايكة او ينزل زيت باكم :"D بس اول لما تقرب منه و تدور على ثمار الإيمان اللى هو فيه ده متلاقيش حاجة خالص... حاجة شبه اللى احنا فيه دلوقتى, صلى و صوم و اعمل زبيبة صلاة ف دماغك او علق صليب فى رقابتك المهم تعاملك مع اللى حواليك ازاى؟ بتقدم ايه؟, واحد يطلع يقولى "وما ذنب النباتات؟!" الرد ببساطة "ايه اللى ودا شجرة التين هناك؟!". -.-
بعد لما يسوع لعن الشجرة راح على الهيكل, الهيكل ده اللى هو هيكل سوليمان اللى اليهود و المسلمين بيتخانقوا على مكانه وعاملينلنا قلق ف المنطقة.
يسوع لما دخل الهيكل حس انه داخل سوق الجمعة, ناس بتبيع و ناس بتشترى حاجة كدا شبه المشهد اللى بيبقى قدام كل جامع كبير بعد صلاة الجمعة, لقى الناس بتبيع و تشترى حمام و فراخ و صابون سايل حاجة كدا لوكال فشخ, المنظر كان مستفز.
يامين بالله العظيم انا لو لاقيت حد عامل كدا ف بيتى هجتله و اجطعه تجطيع و ارميه للكلاب -شرس انا-
يسوع اتنرفز فشخ تانى -مش عارف ليه مصرين ينرفزوه؟! :/- و راح قعد يزعقلهم و طيرلهم كل الحمام اللى كانوا بيبيعوه و قلبلهم البضاعة ف الأرض زى ما البلدية بتعمل..
وقالهم "بيتى بيت الصلاة يدعى و انتم جعلتوه مغارة لصوص -.-" وطردهم من الهيكل.
الهيكل بقى هادى و جميل و متشطب لوكس و ع المفتاح و جاهز للصلاة, بس تجار الدين بتوع اليهود اتضايقوا فشخ عشان كانوا بياخدوا أتاوى من البياعين مقابل البيع فى الهيكل... بيأجروه ولاد ال... خلاص عشان احنا ف ايام مفترجة.
المسيح بعد كدا اخد التلاميذ و راحوا يعملوا شوبينج فى اورشاليم و طلعوا على البيت بالليل و كتبوا تويتس "هوم سويت هوم" و ناموا من الفرهدة.
وكدا خلص يوم الإتنين. :)
-------------------------------------
استنوا النهاردة بالليل التحديث و اللى حصل يوم التلات :)